استمر اليورو تحت الضغط وسط تزايد مخاوف الركود التي تغذيها أزمة محتملة في إمدادات الطاقة، فى حين عوض الدولار الأمريكي بعض خسائره عطفاً على البيانات الاقتصادية الاخيرة.

- أوروبا لديها مخاوفها الخاصة من النمو جراء تعرضها لأزمة إمدادات الغاز الروسي في الوقت الذي تسعى فيه المنطقة إلى التزود بالوقود قبل فصل الشتاء.

- ارتفع الغاز الهولندي للشهر الأول ، وهو المعيار القياسي لأوروبا ، مرة أخرى صباح يوم الأربعاء حيث أبقى احتمال توقف الإمدادات من خط أنابيب نورد ستريم 1 المستثمرين على حافة الهاوية.

- قالت شركة الطاقة الحكومية الروسية غازبروم إن روسيا ستوقف إمدادات الغاز الطبيعي إلى أوروبا لمدة ثلاثة أيام عبر نورد ستريم 1 بسبب الصيانة غير المجدولة.

- تراجع زوج اليورو مقابل الدولار عند 0.9950 دولار في التعاملات الأوروبية المبكرة.

- تسبب هبوط مبيعات المنازل الجديدة فى التقاط الدولار أنفاسه بعد سلسلة دفعت العملة الأمريكية إلى أقوى مستوى له مقابل اليورو في عقدين.

- تبدأ ندوة جاكسون هول التابعة لمجلس الاحتياط الفيدرالي في كانساس سيتي يوم الخميس مع توجه الأنظار إلى خطاب رئيس مجلس الاحتياط الفيدرالي جيروم باول المقرر يوم الجمعة.

- كان مؤشر الدولار، الذي يقيس أداءه مقابل سلة من ست عملات، قد ارتفع في آخر مرة بنسبة 0.1٪ عند 108.66، على مسافة قريبة من ذروة عقدين من الزمان في يوليو عند 109.29.

- لا يزال المستثمرون في السوق يركزون بشكل مباشر على ندوة جاكسون هول يوم الجمعة باعتبارها الحدث الرئيسي لهذا الأسبوع.

- اذا جاء حديث باول متشدداً يوم الجمعة، من المتوقع أن يخترق مؤشر الدولار أعلى مستوى له في يوليو، وهو ما يدفع اليورو نحو مزيد من الهبوط.

- من ناحية أخرى انخفض الدولار الأسترالي بنسبة 0.15٪ عند 0.6920 دولار وانخفض الكيوي بنسبة 0.23٪ إلى 0.6199 دولار.

- يحوم الجنيه الإسترليني فوق أدنى مستوى في عامين ونصف العام عند 1.1718 دولار الذي سجله يوم الثلاثاء، في حين ارتفع الين الياباني بنسبة 0.2٪ عند 136.48 لكل دولار.
---------------------------------------------------
لقراءة مقالات وتحليلات أخرى للكاتب اضغط هنا