استقر الدولار يوم الاثنين، بينما تحرك الين بالقرب من ذروته في سبعة أسابيع حيث تزامناً مع التحركات التي اتخذتها السلطات والمنظمون لكبح المخاوف بشأن النظام المصرفي العالمي.

- ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.078٪ عند 103.07 ، بعد أن ارتفع بنسبة 0.5٪ يوم الجمعة وسط التوترات المصرفية، مع انخفاض أسهم دويتشه بنك بنسبة 9٪ تقريبا.

- تضررت أسهم البنوك العالمية خلال الشهر في أعقاب الانهيار المفاجئ لاثنين من البنوك الأمريكية وإنقاذ بنك كريدي سويس السويسري المتعثر الأسبوع الماضي ، مع تدخل السلطات لتهدئة توترات المستثمرين.

- يوم الاثنين ، قالت المؤسسة الفيدرالية للتأمين على الودائع First Citizens BancShares Inc إنها ستحصل على جميع ودائع وقروض سيليكون فالى بنك من الجهة التنظيمية.

- أرسل المستثمرون الذين يتجنبون المخاطرة الين إلى أعلى مستوى في سبعة أسابيع عند 129.65 للدولار يوم الجمعة وكانت العملة في طريقها لتسجيل مكاسب بنسبة 4٪ في مارس. كان آخر مرة عند 130.75 يوم الاثنين.

- رفع بنك الاحتياط الفيدرالي يوم الأربعاء أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس ، كما هو متوقع ، لكنه اتخذ موقفا حذرا بشأن التوقعات بسبب اضطراب القطاع المصرفي حتى مع إبقاء رئيس مجلس الاحتياط الفيدرالي جيروم باول الباب مفتوحا لمزيد من رفع أسعار الفائدة إذا لزم الأمر.

- تقوم الأسواق بتسعير فرصة تزيد عن 80٪ لتهدئة بنك الاحتياط الفيدرالي من وتيرة رفع أسعار الفائدة في اجتماعه القادم في مايو وتتوقع خفض سعر الفائدة في وقت مبكر من يوليو.

- ارتفع اليورو بنسبة 0.05٪ إلى 1.0764 دولار، بعد انخفاضه بنسبة 0.6٪ يوم الجمعة. كان الجنيه الإسترليني عند 1.2235 دولار، مرتفعا بنسبة 0.05٪ خلال اليوم، بعد أن انخفض بنسبة 0.5٪ يوم الجمعة.

- ارتفع الدولار الأسترالي بنسبة 0.09٪ إلى 0.665 دولار. ارتفع الكيوي بنسبة 0.03٪ إلى 0.620 دولار.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقراءة مقالات وتحليلات أخرى للكاتب اضغط هنا